بعد سنوات، يبحث الجندي عن الراحة ويلتقي بفتاة مراهقة صغيرة ترتدي الحجاب، في خياله. تتخلص من ملابسها، كاشفة عن ثدييها الكبيرين. يتذوقها، وذكرياته الحربية تتلاشى في نشوة المتعة.
بعد فترة مرهقة في الجيش، لا يستطيع بطلنا إلا أن يتخيل مراهقة مفتولة العضلات ذات ثديين كبيرين ومثيرين. يتجول عقله وهو يتصورها وهي ترتدي حجابًا، إطارها الصغير الذي يبرز صدرها الوفير. يصبح توقه إليها شديدًا لدرجة أنه يظهر في الواقع. يجد نفسه في غرفة مع الشابة الجذابة، جسدها مكشوف، حريصة ومستعدة لتلبية رغباته الجسدية. الجندي العربي، الذي لا يزال يرتدي زيه العسكري، لا يمكنه مقاومة جاذبية الجمال الشاب ذو الصدر الكبير. يستكشف بفارغ الصبر منحنياتها الوفيرة، ويداه يتتبعان ملامح شكلها الشهواني. في النهاية، يستمتع الجندي العربي بلقاء عاطفي مع امرأة شابة مغرية، ويستمتع بمشاهدة جسدها الجذاب، بينما يشاهدها بشغف. لقاء عاطفي بين جندي وامرأة شابة يؤدي إلى ذروة عاطفية.